من يقف خلف تفجير إعزاز الإرهابي؟

يَتّفق الجميع على أنّ نظام ولاية الفقيه هو مصدر الفوضى في المنطقة كلها وذلك بواسطة أذرعها العسكرية والأمنية ووسائل إعلامها وأنشطتها التبشيرية وقد إستطاعت تخريب الكثير من دول المنطقة بحيث أنشات هلالها الخاص بها .. وكانت حربها الطائفية

حصاد مُخيّب للأسد بين قِمتيّ جِدّة والمنامة

وجّهت مملكة البحربن دعوة رسمية للأسد لحضور القمة الدورية السنوية للجامعة العربية في 16 أيار القادم..ولم يَنَل هذا الخبر أيّ أهمية أسوةّ بخبر حضور الأسد لقمة جدة العربية في 19 أيار من العام الماضي حيث شَكّلت حينها حدثاً بارزاً واختراقاً

*عملية عسكرية تركية شمال العراق تقطع التواصل بين الbkk وقسد*

تملك تركيا 20 قاعدة عسكرية في شمال العراق حيث يوجد إتفاق مُوقّع منذ عام 1995 بين بغداد وأنقرة يُنظّم هذا الوجود…وقد شَنّ الجيش التركي عمليات عديدة ضد حزب العمال bkk آخرها المخلب؛ القفل والتي لازالت مستمرة ولم يَتمّ الإعلان عن إنتهائها…يبلغ

حول الذكرى الرابعة لتوقّف المعارك الكبرى في إدلب…ماذا بعد؟

مَرّ منذ أيام تاريخ هام ومفصلي في تاريخ الصراع بين قوى الثورة السورية وحلف الشر الثلاثي ..وكانت الغطرسة الروسية وجنون العظمة والقوة في أوجها ...كيف لمهمة وضع لها القيصر ثلاث أشهر لإنجازها ثم مَدّدها ثلاثاً..ولم تنتهِ ومَرّت السنوات وكان

*حول مقابلة الأسد مع الصحفي الروسي*

لم يُخيّب توقعاتنا أبداً… لقد كان مُنفصلاً عن الواقع تماماً …وكأنه يعيش في عالم آخر …لايغيب عنه الإنكار الدائم لأي معارضة ضِدّه بل إنه مستمر في الحرب على الإرهاب…ومارس هوايته في ااتنظير السياسي والفكري …فإنتقد الموقف العربي الرسمي من الحرب

حول التطبيع التركي مع نظام الأسد

يَتمّ بين الفينة والأخرى تناقل تحليلات وتوقّعات من مصادر مجهولة أو مُذيلة بإسم كاتبها ..منها يَهدف لحصد مشاهدات ومنها ( وهو الأهم ) يرمي إلى إحباط جمهور الثورة السورية وإضعاف مقاومته والنيل من صلابة إرادته التي مازالت قوية بعد مرور 13 عام

خسائر إستراتيحية إيرانية…وبوادر خلاف روسي إيراني

كان الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط 2022 ( وهو حدث غير متوقع ) سبباً في قلب كلّ المعادلات الدولية وتَبلور بداية حقبة دولية جديدة….ولأنّ الصراع في أوكرانيا بين حلف الناتو والنظام الغربي الدولي ضِدّ منافسيه في الشرق … كان لابُدّ للشرق

عودة أوربية للشرق الأوسط بالتزامن مع حرب الممرات التجارية الجارية الآن

من المعروف أنّ الشرق الأوسط أو المنطقة العربية منه تُمثّل قلب العالم وممر لكل الطرق التجارية بين الشرق والغرب وعلى أرضه دار كل الصراع العالمي بين الحضارات قديماً للسيطرة عليه…وبعد أن تمدّدت الإمبراطورية العثمانية وسيطرت عليه لقرون طويلة

أمريكا تفعل الشيئ الصحيح…بعد إستنفاذ كل الخيارات الخاطئة

تملك الولايات المتحدة موارد طبيعية هائلة... تلك الأراضي الجديدة التي إستوطنها المهاجرون الأوربيون الأوائل وبنوا فيها دولة فريدة من نوعها.. وبفترة قياسية أضحت القوة الأعظم في العالم....كما وتمتلك بلاد العم سام موارد بشرية هائلة أيضاً...ليس

مستقبل العلاقات السورية التركية وأهداف التصعيد على إدلب

شاءت الأقدار ان تتداخل الجغرافيا بالديمغرافيا والتاريخ بين سوريا تركيا وتَصبغ علاقات البلدين والشعبين بالجوار الأبدي فَكلّ شيئ يُمكن أن يَتغيّر إلا الجغرافيا ...لذلك فمن المُحتّم على الشعبين صَوغ أفضل العلاقات بينهما وتأطير ذلك بعلاقة