نحو وعي بديل

تتواتر دعوات الكثير من السوريين منذ أواخر العام 2017، إلى تشكيل أو إنشاء كيانات سياسية جامعة، تستقطب معظم القوى الوطنية الديمقراطية، وتكون مظلة للحراك الوطني الذي ما زال يؤمن ويعمل من أجل تغيير نظام الاستبداد في سورية. ولعل لهذه

يومَ مات الأسد الأب

قبل إحدى وعشرين سنة، في مثل هذا اليوم – العاشر من حزيران – وفي الساعة الخامسة مساءً، تجدّدت الآمال وانتعشت النفوس لدى معتقلي سجن تدمر الصحراوي، بعد سنين طويلة، من الإحباط المتراكم في النفوس إلى درجة التكلّس، وكذلك بعد تآكل الاحلام التي

المحتوى البعثي لنظام الأسد

فيما يستمر نظام الأسد في التدمير الممنهج للدولة السورية وحياة السوريين معاً، نجد من جانب آخر ثمة أصواتاً ما تزال تحرص على وجود نخب داخل حزب البعث ( حزب السلطة في سورية) لها توجّه ربما بدا مغايراً لما تذهب إليه السلطة، ويضيف أصحاب هذه