وصولاً إلى التقسيم.. المهم الخلاص من حزب الله

دولة أم عصابة؟ هو السؤال اللبناني الذي بموجبه يبقى لبنان أو :ـ التقسيم وعبر الحرب الأهلية.حادث يومي قد يقود إلى مثل هذا السؤال ومثل تلك الخيارات، فحزب الله وحلفائه رفعوا سقف الفلتان وأطاحوا بالدولة، واليوم يحدث في جبيل حادث اختطاف باسكال

السوريون يبحثون عن دكتاتور

لو أن دمشق Free market يتسوّق من أرضها وسمائها السلاح الإسرائيلي، فالضربة التي استهدفت القنصلية الإيرانية وقعت على أرضها، والضربات السابقة وقد باتت بمثابة الضربات الأسبوعية أو اليومية كان حالها كذلك، ومع كل الضربات لم يتوقع أحد ردّاً من

في الثامن من أذار 2011بداية سقوط اسطورة القائد الخالد في ميادين وساحات درعا الثورة السورية…

بقلم :العميد الركن الدكتور عبدالله الأسعد في مدينة درعا اعتقلت قوات الأمن السورية مجموعة من الأطفال من مدرسة الأربعين نهاية شهر فبراير/شباط 2011، على خلفية كتابتهم عبارات على سور مدرستهم مثل "الشعب يريد إسقاط النظام" و"إجاك الدور يا

بنك “سوري – إيراني”.. كيف خططت طهران لهذه الخطوة وما مصلحتها؟

أعلن نائب رئيس “الغرفة الإيرانية السورية المشتركة” علي أصغر زبردست، قبل أيام عن موافقة المصرف المركزي الإيراني على تأسيس بنك إيراني سوري مشترك، وإصدار الرخص اللازمة، مضيفًا “الاتفاقيات بين إيران وسوريا تتم من قبل الحكومات، لكن القطاع الخاص

“خط الإمداد الشيعي المقدس” وقاعدتي التنف والبرج 22.

تصدر اسم القاعدة الأمريكية “البرج 22” المشهد الإعلامي في الشرق الأوسط والعالم خلال الأيام القليلة الماضية إثر قصفه من قبل ميليشيات عراقية موالية لإيران ما أسفر عن مقتل 3 جنود أمريكيين وجرح العشرات.قاعدة البرج 22 الواقعة في الأراضي الاردنية

والغة بالدم السوري وتحت إمرة خامنئي.. ما هي حركة النجباء العراقية؟

أكرم الكعبي متزعم ميليشيا النجباء برزت حركة النجباء العراقية التي يقودها أكرم الكعبي بمشاركتها القتال إلى جانب قوات النظام السوري وتحت إشراف قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني. الحركة فقدت قياديين اثنين، الأول أبو

لمناسبة مرور 45 سنة على انتصار الثورة الإيرانية..

ـ ما الذي أبقاه إسلاميو إيران للإسلام؟يحتفل الخمينيون بمرور ٤٥ عاماً على انتصار ثورتهم في إيران، ومع احتفالاتهم  يغدو السؤال:ـ ما الذي تركوه للإسلام؟  سؤالاً مشروعاً.قبل رحيله ذهب اليساري التونسي  العفيف الأخضر إلى تفكيك السؤال، وكان هذا

أيهما الكلب وأيهما الخنزير

احتلال يشتبك مع احتلال، هذا هو الحال في سوريا اليوم ما بعد احتلالين، أحدهما أمريكاني، والثاني إيراني، والمفاضلة بينهما تشبه المفاضلة ما بين المشنقة والخازوق، وهاهي القوات الأمريكانية المتمركزة في سويا تشن هجمات وضربات جوية على فصائل

ما بعد سقوط “ربما” حان وقت سقوط الرئيس

كلّ فرص النجاة قُدمت لبشار الأسد، فعلى المستوى الداخلي، وما قبل 2011 لم تكن قوى المعارضة السورية لتطلب منه اكثر من إصلاحات لا تُسقِط نظاماً وتبقي على الدولة، وكان ردّه على الدوام المزيد من الصلافة والتعالي والاعتداد بالنفس بما دفع

قبل أن تقع الواقعة.. ما الذي تبقّى لسوريا

خمسة عقود، كادت أن تمتد إلى قرن، والسوريون يكنسون ويرمون الأوساخ تحت السجادة في عملية إنكار قاتلة ، مراعاة مبعثها الخوف من تغوّل النظام والفتك بحياتهم، مؤجلين كل ما يستدعي الحوار الوطني الشامل، وهو الحوار الذي تقتضيه استحقاقات أبعد