هل كانت حرب تشرين تحريرية

بدأت حرب تشرين في السادس من تشرين الأول 1973الذي صادف العاشر من رمضان من العام 1393 هـ حيث كان الجيش السوري متأهب ومندفع ومتحمس لخوض معركة الأمة التي يتلهف العرب والمسلمين لخوضها لتحرير الأرض المحتلة ، كــــ هضبة الجولان وشبه جزيرة

زمن الاوغاد

كثيرة هي الأسئلة التي أصبحت تتبدر الى الأذهان ، ويقف أمامها العالم الحر بأسره حيران من القانون الدولي لحقوق الإنسان الذي تكسر على صخرة المصالح الأمريكية ، ونفاق الدول الأوروبية ، وعجز وشلل الدول العربية ،فلماذا بين الحين والأخر

لجنة لتحقيق الدولية الخاصة بسوريا ومخدرات أسد إرهاب عابر للحدود

لابد من إدراج نظام أسد تحت لوائح الإرهاب ، وتجريمه بجرائم الحرب التي تتطابق مع أفعال النازية، وهذا تبين لدى لجنة التحقيق الدولية الخاصة بأن نظام اسد المجرم يتعامل مع تجار المخدرات لتنفيذ مأربه في الجنوب السوري في عمليات الطف

علي حيدرمن جزاري حماه لكنه قليل الوفاء لأبناء حافظ

"علي حيدر"، الذي توفي قبل أيام هو قائد من الفئة الأولى ، التي كانت أثافي حكم حافظ أسد و التي لعبت دوراً مهماً في ترسيخ سلطة حافظ الأسد بعد انقلابه العسكري 1970م، ولعب دور كبير في قمع الشعب السوري في مواقع كثيرة كماهو في حلب وإدلب وجسر

كــــــــــــــــل عــــــــــــــام وأنتــــــــــــم عـــــــــــــــــرب

أصبح من الواضح بأن كل التحركات السيا سية والدبلوماسية الحالية في المنطقة ، وعلى رأسها زيارة بايدن للمنطقة ، والتي ابتدأها من إسرائيل ، ماهي إلا عبارة عن جهاز التحكم الإسرائيلي ( ريمونت كونترول ) الذي يُحرك جميع زعماء العالم الكبار

(الضباط المنشقون عزة وشموخ وكبرياء …يد على الزناد ويد حمت أرواح السوريين )

بداية فإن مقالتي هذه ليست ردا على الأقلام المأجورة فقط كــــ السباعي والكوميدي الساخر فرزات ) بل هي رداً على كل من تطاول على الضباط الأحرار والذين يمثلون الرسالة الإنسانية السامية والتي يقدمون خلالها أرواحهم فداء لكل أبناء الوطن من

علي محمود عباس من الزبداني وزيرا لدفاع أسد ..لماذا ؟

بعد أن شاخ العجوز علي أيوب وزير الدفاع السابق الذي كان يحمل رتبة العماد ، الذي ترعرع في ربوع الحرس الجمهوري والمؤدلج بعقيدته النازية تجاه الشعب السوري ، والذي أنتهت مهامه كوزير للدفاع وضابط من الحرس القديم المخضرم بالقتل وتدمير المدن

إستهداف شريحة الضابط درغام الخلف الحوران عقوبة على قرارهم

ما ظهر على شبكات التواصل الإجتماعي بعد حوالي العامين من مقاطع فيديو للضابط الشجاع الحر الشريف درغام الخلف الحوران، وهو يجمع نفايات البلاستيكية والكرتونية من حاويات القمامة ، ويضعها في قلب عرباية أطفال ، وذلك حسب ما تيسر له الحصول عليه ،

العملية الهجومية الاستراتيجية الروسية في الميزان العسكري  

ليس من باب التنجيم وإنما من باب الغـوص في أعماق العملية الهجومية الروسية على أوكرانيا ،أو بالأحرى الغزو الروسي للأراضي الأوكرانية ، والتي اقتربت من اليوم الخمسين ولم تتحقق أهداف الهجوم المنشود، سوى تدمير المدن ،و لم يتم التوصل إليها حتى

موائد الإفطار الرمضانية تجمع قلوب السوريين حولها

بعد ثلاث سنوات من غياب موائد الإفطار الرمضانية للسوريين في تركيا بسبب إنتشار جائحة كورونا، عادت موائد الإفطار إلى رمضانيات السوريين والأتراك ، وعادت في هذا العام الأجواء الروحانية الرمضانية والطقوس الحميدة إلى تجمعات السوريين بعد أن تلاشت